الرقم سبعة هو دليل على الإعجاز الرقمي للقرآن في هذا العصر، وإن كل من يدّعي بأن القرآن فيه زيادة أو نقصان نقدم إليه هذا الإحكام المذهل:
عدد الحروف المميزة في أوائل السور (عدا المكرر) 14 حرفا أي 7×2
عدد الافتتاحيات المميزة في أوائل السور (عدا المكرر) هو 14 أي 7× 2
عدد حروف أبجدية القرآن هو 28 حرفاً أي 7 × 4
عدد كلمات أول آية وآخر آية في القرآن هو سبع كلمات!
عدد كلمات أول سورة وآخر سورة في القرآن هو49 أي سبعة في سبعة!!!
السور التي عدد آياتها من مضاعفات السبعة هي 14 سورة أي 7×2،
أول سورة منها هي الفاتحة 7 آيات، وآخر سورة منها هي الماعون 7 آيات
لاحظ أن كلمة ( الفاتحة) 7 أحرف، وكلمة ( الماعون) 7 أحرف
عاش الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم 63 سنة أي 7×9
هذه التناسقات الرقمية مع الرقم 7 لم تأت عن طريق المصادفة، ولكن الله تعالى هو الذي رتّبها وأحكمها ونظّمها وحفظها لتكون دليلاً لكل من في قلبه شك بأن هذا القرآن كتاب الله القائل: (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُون) [الحجر: 9]. وهناك الكثير من الإثباتات على أن القرآن ليس فيه زيادة أو نقصان أو تحريف يمكن الرجوع إليها في قسم الإعجاز العددي.