]بروتين من بيض الضفادع بإمكانه علاج أورام الدماغ
اكتشف بروتين في بيض الضفادع بإمكانه أن يوفر أساسا لعلاج جديد لأورام الدماغ.[/size] [/size]
Amphinase هو الانزيم في خلايا البويضة من الضفدعة النمر الشمالية (rana pipiens). ويعمل هذا الإنزيم على مرحلتين :
1- مرحلة الالتحام :
[/size]ويتعرف الجزء الفعال في الأنزيم amphinase الموجود بالبويضة على جزء سكري محدد لخلايا الأورام الدماغية وذلك فبل غزو الإنزيم للخلايا .
2- مرحلة الغزو و التدمير للورم :
تبلع الخلية الورمية الدماغية الإنزيم على أساس غذاء فيقوم بغزوها .حينما يدخل amphinase يعرقل الخلايا المتورمة المريضة عن عملها العادي و المتمثل في كثرة الإنتاج لإنزيمات الانقسامات الخلوية عن العمل عن طريق تقطيع الRNA في وفت فائق السرعة فيتحطم ال RNA وتصبح الخلية غير قادرة على تأدية الوظائف كالانقسامات الورمية الفائقة السرعة .
مع العلم أن ال Rna المقطع مسؤول عن نقل معلوملت مستنسخة من الDNA لترجمتها إلى بروتينات مهمتها تأدية الوظائف الحيوية للخلية الورمية .
فتدمر الخلايا الورمية وتموت نهائيا .
قدر باحثون في جامعة bath، وalfacell في شركة في الولايات المتحدة و اعتقدوا أن هذا "مثير جدا" انزيم يحتمل أن يستخدم لعلاج أنواع عديدة من السرطان ، ولكن قدرتها في علاج أورام المخ له أهمية خاصة.
البروفيسور Ravi Acharya، وهو باحث في جامعة bathقسم الكيمياء الحيويه وعلم الاحياء ، صرح أن "amphinase يبدو أنه ذو تخصص عالي و محدد جدا في الصيد وتدمير خلايا الاورام".
واضاف ان الانزيم يمكن ان يجمع بسهولة في المختبرات وينتج بكثرة هذا ما سيوفر أملا كبيرا بوصفه لمرضى الأورام خاصة الدماغية كعلاج طبي في المستقبل.
ومن المحتمل أن هذا العلاج المستقبلي بواسطة amphinase من المحتمل ان يكون مباشرة عن طريق حقن المنطقة المصابة من الجسم ذلك أنها هي الوحيدة القادرة على الاعتراف وملازمة سطح خلايا الورم ، و لن تضر الخلايا سليمة.
غير ان الباحثين من النتائج التي توصلوا اليها و التي نشرت في مجلة Journal of Molecular Biology أعلنوا أن الدواء لا يزال في المراحل المبكرة جدا من التنمية ، وان أي علاج لن يكون متوفرا ومعدا إلا بعد عدة سنوات. وحتى في ذلك الحين فانه عليه أن يثبت أنه آمن وفعال على نطاق واسع في التجارب العلاجية.
رأي بحوث السرطان - المملكة المتحدة Emma:
صرح الدكتور kgniht قال : "السرطان هو هذا المرض المعقد للباحثين .لذا يجب على الباحثين درسه من جميع النواحي . وبالمثل مع amphinase ويجري حاليا اختبار لمكافحة سرطان الإنسان في التجارب العلاجية... وهو الآن من السابق لأوانه التعليق على ما إذا كان amphinase علاجا فعالا للسرطان ويمكن أن يكون مفيدا للأشخاص الذين يعانون من السرطان. "
المرجع:
ترجم عن http://science.cancerresearchuk.org/
News provided by Adfero in collaboration with Cancer Research UK. Actualités fournies par Adfero en collaboration avec Cancer Research UK. Please note that all copy is © Adfero Ltd and does not reflect the views or opinions of Cancer Research UK unless explicitly stated. S’il vous plaît noter que toutes copie est © Adfero Ltd et ne reflète pas les vues et les opinions du Cancer Research UK Sauf mention contraire explicite.
http://info.cancerresearchuk.org/new...e/newsarchive/
2007/june/18195839